عدد الرسائل : 1046 البلد : السعوديه - جده العمر : فاني المزاج : رايق تاريخ التسجيل : 05/06/2008
موضوع: قصص تموت من الضحك الإثنين يونيو 09, 2008 12:46 am
بعض المواقف على لسان أصحابها الحقيقيين نقلتها لكم من أحد المنتديات :
ما فيه صبر : في جلسة من جلساتنا العائلية جلس زوجي وأخوه التوأم معنا وقام أحدهما من المجلس فرفعت الغطاء عن وجهي وتنفست الصعداء ، وصعقت لما عرفت أن زوجي هو الذي قام وليس أخوه .
دواء فاعل جدًا : طفلتان توأمان ، مرضت إحداهن ذات مرة ـ عمرها سنتان ـ وذهب بها والدها إلى الطبيب وكتب لها علاجـًا على أن تعود مرة أخرى ليرى مفعول الدواء ، وبعد أن عادت تعجب الطبيب من سرعة مفعول الدواء وزال العجب عندما علم الأب أنه أتى بالبنت الأخرى خطأ ، والأم في البيت متعجبة ابنتها المريضة عندها والسليمة في المستشفى للعلاج .
حل جذري : عندما كان عمري وعمر أخي التوأم سنة أصيب أحدنا بمغص شديد في أمعائه ، وعند نقله الطبيب لم يستطع أهلنا تعيين المريض فأسعفونا جميعـًا . هذا وقته !!
في أحد المستشفيات أخطأ الطبيب فكشف على السليم وترك المريض ونحن نضحك .
مرض بالريموت : يذكر لي صديق أن قريبين له توأمين أحدهما في تعز والآخر في بريطانيا يمرضان معـًا ، فبمجرد ما يمرض هذا في تعز يبدأ الأهل بالاتصال على المغترب للاطمئنان عليه .
يهرب و يكذب : في حارتنا توأمان أحدهما مشاغب والآخر هادئ ، رأى المدير المشاغب مع مجموعة وقد هربوا من المدرسة ،وفي اليوم التالي أمسك الهادئ ليضربه فلما أنكر أنه هرب زاد عليه في العقوبة قائلاً تهرب وتكذب .
صفعة مكلفة : أيمن ومأمون توأمان درسا معي في الصف الثاني الإعدادي ، وفي امتحان مادة التربية الاجتماعية كان المعلم يتجول بين الطلاب وينظر إليهما بتمعن ، عندها رأى طالبـًا مرة يمين الفصل ومرة شماله ، فما كان من المعلم إلا أن صفع الطالب وقال : هذا امتحان وليس لعبـًا تنتقل في الفصل كيف شئت ، ضحك الطلاب ، وأخبروه أنهما توأمان .
على مسؤليتي : دخل عمر المستشفى وقرر الطبيب عملية عاجلة لاستئصال الزائدة الدودية، ذهب الطبيب لتجهيز الغرفة وهو عائد شاهد الأب ومعه ابنه ناصر (توأم عمر) فقال الطبيب : إذا خرجت بابنك فإنه سيموت قطعـًا ، ما هذا الاستهتار ، الأب قال باستغراب ماذا تريد يا دكتور ، قال الدكتور : كيف تخرج بابنك وقد قررت عملية عاجلة ، ضحك الأب وأخبر الطبيب أن هذا ناصر وليس عمر .
العين حق : أنجبت إحدى النساء توأمين ( ذكرين ) وخشية من العين فكانت عند زيارة النساء لها تضع أحدهما في الغرفة المجاورة ، وبعد مدة تطلب من ابنتها تغيير ملابس المولود ، تقوم البنت بإبدال التوأم ، ولكن كشف الأمر .
تنقل بين الفصول : كنت أنا وأختي التوأم في المدرسة وكل منا في فصل ، ذات يوم دخلت مدرسة جديدة على فصل أختي ، وفي درس آخر دخلت فصلنا فقالت لي : لم جئت هنا ؟ قلت هذا فصلي ، ازدادت غضبـًا لم يطفئه إلا قول الطالبات أن لها أختـًا توأما في فصل آخر .
عفاريت : كنت أتجول في الحديقة وأنا صغيرة وصرخت جدًا عندما رأيت طفلين متشابهين تمامـًا ، وأخبرت أمي بأني رأيت عفاريت في الحديقة ضحكت الأم لما علمت بالخبر ، وقالت : هؤلاء توائم .
تبارك الله احسن الخالقين : يوسف وخالد توأمان لا فرق بينهما أبدًا ، يدرسان معنا في مركز تحفيظ القرآن ، اليدان والرجلان والشعر حتى قدرتهما العقلية ومستوى حفظهما والمراجعة والنشاط ، بل والصوت ـ تبارك الله أحسن الخالقين .
استغلال : توأمان محمد وياسر ، كان ياسر يعاني حساسية تمنع عنه الشوكولاته فأرادت جدتهم أن تعطي محمدًا شوكولاته وجاء ياسر وأخذ الشوكولاته وجَدَّته تظنه محمدًا وبعد التهام الشوكولاته أخبرها ياسر بالخبر .
غش بالنيابة : ابنا خالي توأمان مرض أحدهما أيام الامتحانات فامتحن أخوه مرتين الأولى له والثانية لأخيه ، والغريب أن أخاه أخذ درجة أحسن منه .
دعاية و تسويق : وائل وسامر توأمان متشابهان تمامـًا ـ حبة فول انقسمت ـ يعملان في مطعم ، يلبسان لبسـًا واحدًا ، ونفس الساعة ، مما جعلهما مصدر طرافة وغرابة في المطعم . يقول سامر : إنه كثيرًا ما يناديه أبناء أخيه وائل : يا أبي خطأ منهم.
ما جاء أحد : محمد ويوسف توأمان ، نزل محمد مع أمه عند أخواله ورجع يوسف مع أبيه ، وعند المساء لمح محمد المرآة ثم قال : هاه .. يوسف جيت ؟!
ادعاء : محمد ويوسف السابقان كانا في مجلس متسخ فقال لهم : من ينظف المجلس أذهب به للبقالة ، فسار محمد كعادته في التنظيف والخال ينظر إليه ، ثم خرج الخال فتبعه يوسف فقال نذهب للبقالة كما وعدت ، قال الخال : نعم ، وذهبا ولما عادا اكتشف الخال خدعة يوسف ، ولكن بعد ماذا ؟
تصفية حساب : عندما كنت في المرحلة الابتدائية حدث بيني وبين معلمتي شجار فغضبت جدتي ، وذهبت معي للمدرسة ، وأشرت إلى المعلمة إياها ، فأقامت عليها جدتي الدنيا صراخـًا ، وهي ساكتة أبدًا اندهاشـًا ، وبعد دقائق جاءت معلمتي لترى ما حدث ، فقد كانت جدتي تكلم أخت المعلمة التوأم التي جاءت زائرة للمدرسة .
تقلب في المزاج : كنت أحمل في نفسي على أحد طلاب الجامعة ؛ لأنه غريب مرة يسلم عليَّ بكل حفاوة وابتسامة ، ومرة أخرى لا يسلم ، بل يتعجب من سلامي عليه ، ولما شكوت إلى أحد الأصدقاء قال لي إنهما توأمان يحتفي بك من يعرفك منهما فقط ، عندها فهمت سر الغرابة .
آثار السهر : قال أخي : مرة في الجامعة وفي الامتحانات كان ثوب الذي أمامي فيه بقعة حبر ، وبعد مدة نظرت وقد اختفت البقعة ، فركت عيني جيدًا ، ثم رجعت إلى ورقة الإجابة ، بعد مدة (يا للهول) رجعت البقعة مرة أخرى تحيرت كثيرًا ، وظننت أن ذلك من أثر السهر ، وبعد الامتحانات علمت أنهما توأم يتبادلان أماكنهما .
الحلاق و الشعر : اتفق توأمان على حلاق بنجلاديشي ، دخل أحدهما فقال : إن لي شعرًا ينبت سريعـًا جدًا ، قد ينبت في هذه الليلة ضحك الحلاق ، فقال الشاب إن نبت شعري اليوم تحلقني مجانـًا ، قال الحلاق : نعم أحلقك مجانـًا ، في المساء جاء الأخر التوأم بشعره الكثيف كاد يجن الحلاق مما يرى ، وبعد مدة أخبراه الخبر .
صاحب المكان يعاقب : ذات يوم في المدرسة هدد المدرس أحد التوأمان ، ووعده بضربه غدًا ، في الغد جلس بندر (الموعود) على كرسي سعود(المظلوم) ، فما كان من سعود إلا أن جلس مكان أخيه ، ولما جاء المدرس ذهب إلى مكان بندر وأوجع سعودًا ضربـًا، وبندر يضحك .
انا عيال خالي توأم بدلو فالصفوف و الاستاذ مايدري و فنص الحصه واحد منهم رد لصفه و يوم دش الثاني قام من مكانه و ظهر و الاستاذ يالس يطالع جان يوديهم عند المدير و فصلوهم يوم